من أجل غــــدٍ أفضل
الثلاثاء، 6 يناير 2015
السبت، 9 يونيو 2012
مقال عن الجامعة
((في جامعتنا ما يبهج ))
الجامعة تتميز، براءات اختراع ، توقيع اتفاقيات تعاون ، بحوث علمية متطورة ، الجامعة تتقدم ، مشاركات فاعلة ، ورش عمل وأوراق وبحوث ، تدشين معامل حديثة ، الجامعة تهدي المنطقة 120عيادة طب أسنان ، الجامعة تستعد ، المدينة الجامعية .... حركة بناء لا تتوقف . كل هذا وغيره الكثير في غضون سبع سنوات هو عمر جامعتي العظيمة برجالاتها ، كيف لا وعجلة البناء تسير وفق المخطط له .
في جامعتنا بناء الإنسان مثمر ؛ لا لشيء سوى لأن الجازاني مطبوع على الإثمار يحتاج فقط إلى البداية ، مجبول على التحدي أينما ذهب ، فطر على ذلك ، يتأقلم مع كل تربات الأرض ، فما بالك إذا ما وجد تربة مهيئة صالحة لكل شيء تلكم هي الجامعة .
لا تفتأ مع طلابها تبتعث ، تقدم ، تصنع ، تبني ، تؤسس ، تهيكل ؛ باختصار " تحيي الإنسان في أرض جازان "
لن أعود إلى الوراء مجدداً ، إلى حلم أضحى حقيقة ، إنما سأنظر بعين المتفائل إلى غدٍ مشرق جميل ، غدٍ يزهو فرحاً، غدٍ نرنو منه إلى أفق بعيد نتطلعه واثقين بالوصول إليه فأميرنا محمد ورأس هرمنا محمد وقائدنا عبدالله القائل : " نحن في عصرٍ لا مكان فيه للمترددين والمتخاذلين "
عندها سأعنون مقالي بكل اعتزاز : " كل شيء في جامعتنا مبهج "
يحيى بن موسى مشاري
مشرف شؤون الطلاب _ كلية المجتمع
م 4 تخصص : الصحافة والإعلام – التعليم عن بعد
ymushari@gmail.com
الاثنين، 16 أغسطس 2010
الأحد، 30 مايو 2010
في تطوير الذات الجانب الروحي عنصر مهم " رسالة من الإيميل "
Wake up 4 Fajr Salaah
إستيقظ لصلاة الفجر
A man woke up early in order to Pray the Fajr Prayer in the masjid.
إستيقظ رجل مبكرا لكى يصلى صلاة الفجر فى المسجد
He got dressed, made his ablution and was on his way to the masjid.
On his way to the masjid, the man fell and his clothes got dirty.
إرتدى ملابسة بعد أن أسبغ وضوئه وبينما هو فى طريقه للمسجد وقع على الأرض واتسخت ملابسه
He got up, brushed himself off, and headed home. At home,
He changed His Clothes, made his ablution, and was, again,
on his way to the masjid.
فنهض ونظف نفسه من الأوساخ وتوجه إلى منزله ، وفى المنزل غيّر ثيابه وجدد وضوئه مرة أخرى وهو فى طريقه للمسجد
On his way to the masjid, He Fell again and at the Same Spot!
He, again, got up, brushed himself off and headed home.
At home he, once again, Changed His Clothes,
made his ablution and was on his way to the masjid.سقط مرة أخرى فى الأوحال وفى نفس البقعة (المكان) فنهض مرة أخرى ونفض الأوحال عن ثيابه وعاد لمنزله مرة أخرى . وفى المنزل غيّر ثيابه وجدد وضوئه وبينما هو فى طريقه للمسجد
On his way to the masjid, He Met a Man Holding a La mp.
He asked the man of his identity and the man replied 'I Saw You Fall Twice
on your way to the masjid,
So I Brought a Lamp so I can Light Your Way.'
The first man thanked him profusively and the
two where on their way to the masjid.
قابل رجلا يحمل مصباحا ، وسأل الرجل عن شخصيته فأجابه قائلا: أنا رأيتك تسقط على الأرض مرتين وأنت فى طريقك للمسجد ولذا أحضرت لك المصباح لكى أضيء لك طريقك
فشكره الرجل الأول بشدة وإستمر الإثنان فى طريقهما للمسجد Once at the masjid, the first man asked the man with
the lamp to come in and pray Fajr with him.
The second man refused.
The first man asked him a couple more times and,
again, the answer was the same.
The first man asked him why he did not wish to come in and pray.
He man replied
وفجأة عند المسجد ، سأل الرجل الأول الرجل الثانى (صاحب المصباح) ليأتى معه ويصحبه لصلاة الفجر فى المسجد ولكن الرجل الثانى (صاحب المصباح) رفض
فسأله الرجل الأول وألحّ عليه عدة مرات ومرة أخرى كانت الإجابه هى نفس الإجابة بالنفى فإستغرب الرجل الأول وسأله لماذا لم يرغب أن يأتى معه للصلاة فأجاب الآخر
I am Shetaan(devil/ evil) أنا شيطان - مارد - شرير The man was shocked at this reply.
Shetan went on to explain,
'I saw you on your way to the masjid and it was I who made you fall. When you went home, cleaned yourself and went back on your way to the masjid,
Allah forgave all of your sins.
صدم الرجل بالرد وبتلك الإجابة، وأخذ الشيطان يقول له شارحا " أنا رأيتك وأنت فى طريقك للمسجد، وأنا الذى أوقعتك على الأرض، وعندما ذهبت إلى منزلك ونظفت ثيابك وعدت مرة أخرى وأنت فى طريقك إلى المسجد غفر الله لك كل سيئاتك
I made you fall a second time, and even that
did not encourage you to stay home,
but rather, you went back on your way to the masjid.وأوقعتك للمرة الثانية ، وبرغم ذلك فإنه لم يثبط من همتك وعزيمتك ولم يشجعك ذلك على المكوث فى المنزل أو يقعدك عن الصلاة فى المسجد ، بل وعلى العكس فقد رجعت مرة أخرى فى طريقك إلى المسجدBecause of that, Allah forgave all the sins
of the people of your household .
وبسبب ذلك ، فقد غفر الله ذنوب وخطايا كل من معك فى منزلك
I was AFRAID if i made you fall one more time,
then Allah will forgive the sins of the people of your village,
so I made sure that you reached the masjid safely..'
فخشيت إذا ما فعلتها معك وسقطت مرة أخرى فإن الله سيغفر سيئات كل أبناء قريتك
So do not let Shetan benefit from his actions.
Do not put off a good that you intended to do as
you never know how much reward
إذن لا تدع الشيطان يستفيد من هذه الأفعال ويوسوس لك ، ولا تترك أو تضع جانبا أفعال الخير التى تقوم بها مهما صغرت أو قلّت فإنك لا تعرف ماهى المكافأة والجائزة الكبرى
you might receive from the hardships you encounter
while trying to achieve that good.
ربما تلقى المصاعب وأنت تحاول فعل الخيرات
If forwarding this message will bother you, or take
too much time from you, then don't do it, but you will not get the reward of it, which is great
السبت، 22 مايو 2010
في تطوير الذات " دليل الإرتقاء "
سمعت مرة في الإذاعة التي أتابعها عند ركوبي السيارة أن سئل أحد المفكرين " من مدربي تطوير الذات العالميين " عن كيف يعرف الشخص أنه قد تطور ومدى ارتقاءه فأجاب المفكر قائلاً للسائل : سأطرح عليك ثلاثة أسئلة وعليك الإجابة عليها .
السؤال الأول : كم كتاباً قرأت خلال الثلاثة أشهر التي مضت ؟
السؤال الثاني : كم دورة تدريبية أو لقاء تدريبي حضرت خلال الستة أشهر الماضية ؟
السؤال الثالث : كم دولاراً ادخرت خلال الستة سنوات التي مضت ؟
ولما كانت إجابة السائل على الأسئلة الثلاثة ب لا شئ كانت محصلة الإرتقاء لا شئ " صفر "
إذن علينا أن نسأل أنفسنا منذ عشر سنوات مضت أو خمس أو حتى سنة واحدة هل ارتقينا ؟ هل ثمة تطور لدينا ؟
تلك الأسئلة الثلاثة هي مفاتيح الإرتقاء وعند سؤال المفكر عن دليل الإرتقاء أجاب بتلك الأسئلة ، وعلى كل منا أن يسأل نفسه ويقرر مدى رقيه وتطوره وبقدر الإجابة تعرف مدى الإرتقاء لديك .
السؤال الأول : كم كتاباً قرأت خلال الثلاثة أشهر التي مضت ؟
السؤال الثاني : كم دورة تدريبية أو لقاء تدريبي حضرت خلال الستة أشهر الماضية ؟
السؤال الثالث : كم دولاراً ادخرت خلال الستة سنوات التي مضت ؟
ولما كانت إجابة السائل على الأسئلة الثلاثة ب لا شئ كانت محصلة الإرتقاء لا شئ " صفر "
إذن علينا أن نسأل أنفسنا منذ عشر سنوات مضت أو خمس أو حتى سنة واحدة هل ارتقينا ؟ هل ثمة تطور لدينا ؟
تلك الأسئلة الثلاثة هي مفاتيح الإرتقاء وعند سؤال المفكر عن دليل الإرتقاء أجاب بتلك الأسئلة ، وعلى كل منا أن يسأل نفسه ويقرر مدى رقيه وتطوره وبقدر الإجابة تعرف مدى الإرتقاء لديك .
الثلاثاء، 18 مايو 2010
ترحيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرحب بالأصدقاء في مدونتي الجديدة ويسعدني الانضمام في قائمة المدونين
أسأل الله التوفيق للجميع
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)